تراجع بأداء مجلس نقابة الصحفيين بشكل كبير على مدار العام الثاني، بل وصل إلى مرحلة غير مسبوقة من الانحصار ، وأبرز مثال على ذلك هو ندرة اجتماع مجلس النقابة لأشهر طويلة. كما تراجع دور المجلس في الاهتمام بالقضايا الحقيقية التي تمس الصحفيين وأزماتهم سواء داخل مؤسساتهم الصحفية أو خارجها وتقديم الدعم اللازم لهم.
كما شهد العام الثاني من عمر المجلس إهمالاً شديدا في تنفيذ أو العمل على تنفيذ الوعود الانتخابية، سواء التي أطلقها أعضاء المجلس أثناء فترة الترشح والدعاية الانتخابية، أو التي أطلقها النقيب قبل الانتخابات، مثال على ذلك "التفاوض من أجل إخلاء سبيل الصحفيين المحبوسين احتياطيا، والتعديلات التشريعية لمنع حبس الصحفيين في قضايا النشر….إلخ". للاطلاع على التقرير كاملا بصيغة PDF، اضغط هنا.