بحلول عام 2025 يكون نقيب الصحفيين قد نجح في الآتي:
1-الدعوة لمؤتمر عام سادس خلال العام الأول من الدورة النقابية السابقة لمناقشة قضايا المهنة وسبل تطويرها والمشاكل التي تواجه الصحفيين والمؤسسات وسبل حلها.
2- إنشاء آلية دائمة برعاية النقابة لحماية صناعة الصحافة، تضم كافة أطراف الصناعة المعنية وابتكار حلول تعاونية في مجالات الورق والطباعة والتوزيع والإعلان بين المؤسسات المصرية لخفض التكلفة.
3- السعي لتخفيف الشروط المالية التي وضعها المجلس الأعلى للإعلام لتوفيق أوضاع الصحف والمواقع القائمة والتي ستفتح الباب لوقف وإغلاق عدد كبير من الصحف والمواقع القائمة وكذلك تخفيف الشروط الخاصة بإصدار الصحف والمواقع بما يضمن توسيع السوق الصحفية.
4- العمل على خفض القيود المالية المفروضة على المؤسسات الصحفية لما تؤدي له من عقبات في التأسيس والصدور.
5- تحرير الصحافة المصرية من الهيمنة المفروضة عليها والفصل بين الملكية والتحرير، ووقف التدخلات من خارج هيئات التحرير في المحتوى الصحفي (ملاك – جهات أخرى) ، كطريق لرد الاعتبار للصحافة، بما يتيح تنوع مادتها وتعبيرها عن القراء والمواطنين.
6- تفعيل نصوص مواجهة الاحتكار الموجودة في القوانين المختلفة، والتصدي للظواهر الجديدة التي تم فرضها على العمل الصحفي، والتي تفتح أبوابا خلفية للتدخل في المحتوى الصحفي المنشور عبر المواقع.
7- وضع قواعد نقابية واضحة وملزمة لاختيار رؤساء التحرير ومجالس الإدارات بالصحافة القومية، تضمن عدم تضارب المصالح وعدم الجمع بينها وبين عضوية مجلس النقابة، وعدم إصدار أية قرارات تتعلق بمصير العاملين أو حقوقهم إلا بموافقة الجمعيات العمومية للصحف وأن تكون نقابة الصحفيين طرفاً أساسياً فيها لضمان حقوق الزملاء.